يُراودُني كبرياء أنهُم أغبياء
يَعتقدون بأني أُكابر
فهُم يرَوني مُثابر
اجتاحت كياني الكرامة
فقد نشأتُ بأستقامة
ناشدتهم بكل الطرُق
أعوامً و أنا أحترق
جَرحوا الإحساس و سلبوا الأنفاس
لعلَ القادم أزهى
فالجراحُ بدأت تُشفى
سارت عجلت الزمن
عـــادوا ....
ليتهُم استمعوا
لمَ الأن هُرِعوا
يُحاولون شرائي بأبهض الأثمان
بعدما أصبحتُ قُبطان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق