أبحث عن موضوع

السبت، 6 يونيو 2015

احتساءُ عَبرةِ الصحوةِ ......................... بقلم : باسم عبد الكريم الفضلي /// العراق



لن يصحَّ إلا....
....
........................./خطوطُ الأوهام
.............................. ستمتدُّ
.............................. .حتى النهاية
............................... دون أن
............................... تلتقي في
.............................. .نقطةِ يقين
.............................. .واحدة..
....
1ــ انتِ..
2ــ انتِ..
مابعد الميلاد ــ انتِ
ماوراء الأنتِ ــ انتِ..
وانتِ..
أزلُ الحدودِ الحمراءِ
فيَّ..
حاضرُ الحقائقِ..
مَحْكَمَةُ البراءة..
ولاوجودَ للتمني
إلاّ في مخيلةِ
ألـ (لمّايكنْ) ...
فمَن يكونُ قدراً لغيرِه..!!؟
والوفاءُ
لذاتِ الذات
لمَّا يَحيَ
بَيْدَ أنهُ ينتصرُ
احياناً
لتجرُّد المعنى
من أن يكونَ
بدايةً لنفسِه..
ولمّا يكابرْ
نشيدُ الشو ...
.......................قِ
المغلولِ الوتر..
فمِنَ الحُبِّ
ما يَحصُدُ الضياعَ
في دنيا الهزيمة...
فَمَنْ يكونُ
ذاتَ غيرِه..؟؟؟
وكلُّ الأصداءِ
ترتدُّ رجومَ غيبِِ
أهوج
وتنتحرُ
في حضنِ الشِّفا
هِ المُفتَرَّةِ عن
دهشةِ المُنعطَ
فِ المُفضِي الى ....
حنايا
رصيفِ
تَوقُّعا
تِ بوابا
تِ الغَـــــ
دِ......... ــ انتِ ــ
المكان..:
وهمٌ أبيضٌ
يعانقُ المرايا
القُزَحيَّةَ الهَذَر...
الزمان..:
أنا.........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق