ضاعَ خالُ الوجْنِ مسْكا عجبا
وأريجاً مِنْ أزاهيرِ الرُّبى
باسمٌ وجْهُ الدّنا في فمهِ
أوردُ العُنّابِ والرَّوحُ صَبا
يفْترُ الثّغْرُ الشّهي عنْ بَرَدٍ
ما سواهُ حازَ لبّانَ الْظِّبا
لوأضاءتْ في لُجينٍ غُرّةٌ
لتناستْ أنْجمٌ بدْرا كَبا
أوتهادتْ في رياضٍ نسْمةٌ
نثرتْ أورادها بينَ الْهَبا
أسْفرتْ عنْ معْصمٍ مِنْ دمْلجٍ
أنْعشَ الْعشّاقَ ذيّاكَ النَّبا
أحْوَرُ الْعينينِ يغْتالُ النّهى
كمْ أصابتْ عاقلاً لوثَ الْوَبا
أوردُ العُنّابِ والرَّوحُ صَبا
يفْترُ الثّغْرُ الشّهي عنْ بَرَدٍ
ما سواهُ حازَ لبّانَ الْظِّبا
لوأضاءتْ في لُجينٍ غُرّةٌ
لتناستْ أنْجمٌ بدْرا كَبا
أوتهادتْ في رياضٍ نسْمةٌ
نثرتْ أورادها بينَ الْهَبا
أسْفرتْ عنْ معْصمٍ مِنْ دمْلجٍ
أنْعشَ الْعشّاقَ ذيّاكَ النَّبا
أحْوَرُ الْعينينِ يغْتالُ النّهى
كمْ أصابتْ عاقلاً لوثَ الْوَبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق