من بين اشيائي المتراكمة على روحي..كجليد يهدأ بعد عاصفة ثلجية فيستريح على صدري..
وجدت اشياء مفيدة عرفت السكون..
عينان تحدقان في المرآة....
اسئلة دائما اوجهها الى ظلي..
كسهم يغرز اوجاعه في خاصرتي!!
من أنا ؟
انا رقم مجهول
سأزول حتما..
ربما اترك اثرا لخطاياي... .
طيب جدا طعم الفاكهة....
ماعلي الا ان اقطع اوصالي بهدوء !!
احدق بها لأعيد تركببها..
كما اعيد سفينة نوح من الرماد..
لعلي أجد الجواب.
اللعنة..
عندما اقولها بوجه العاصفة..
عندما استيقظ وحيدا
كشجرة خاوية ! !
ﻻ شيء في عويلي هذه المرة..
سوى صراخ ينثر الرماد في وجهي..
ﻻعلل وجودي بين الانقاض..
ما أنا اﻻ رقم زائد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق