رُبَّما لاتدري...
أَوْ تدْرِي... !!!.
كَابُوسُكَ أَصْبَحَ حَقِيقَةٌ...
وأُنَّ اللَّيْلُ أصْبَح رَفيقِي..
صَدِيقِي وَمُؤْنِسِي..
رَغَمَ وَحْشَتُه..
أَبُوح لَهُ بِصرَاخِي..
بِبُكَائِي وَقَسْوَةِ أَدَمْعَيْ
بِجِرَاحَاتِ قلبيْ والوجنتين..
أَلَمٌ قَذَرٌ... يَكْتَنِفُنِي...
وَالْفُرَّاقُ أَظَنَّانِي....
-------------------------
مهدي سهم الربِيعِي.. 10\ 3\ 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق