هي..
نظراتُ الطريق...
ابتكرت ..ظلّك الأخير
يابريقاً..لمس تعبَ السنين ِ العجافِ
فغازلها بوابلٍ من المطر
وحقائبٍ من التمني ..
غجرية أنا في عشقي.
أبيع على قطّاع الطرق ..
الحدود..
واجعلُ صوت نوارسك..
اغاني على شواطئي..
وأغامر بموجي..
واروي بأبتسامتك صحراءَ
روحي…
فمن يفتح أزرار الليل..
ببعض الذكريات..؟
ويخرجني..من لحظتي
المطرية..؟
ويطوّقني..بمعطفٍ..من الهمسات
ثم من يكشف ضباب السنين..
بأبتسامةٍ من شفتيهِ..؟
لا اقول..لك من هو....
أنظر الى المرايا..
……… …… هو…… ....!!!
زينب الكناني… ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق