وطـنٌ مـن الفيـروز حـــدُّ جمـــالِه...
مقلٌ من الحسنِ المعتّقِ بالكحلْ...
وجنودُه الأهــدابُ سهمُ مفـاتـنٍ...
يغري الشفاهَ نـديُّ أزهـارِ القُبلْ...
مقلٌ من الحسنِ المعتّقِ بالكحلْ...
وجنودُه الأهــدابُ سهمُ مفـاتـنٍ...
يغري الشفاهَ نـديُّ أزهـارِ القُبلْ...
فــوق الخدودِ تضاحكتْ أشواقُها...
محمرّةُ اللهفاتِ من وحيِ الخجلِ...
متسارعُ الخطـواتِ سـاقُ مسيرِها...
والشوقُ مشدوهٌ يسيرُ على عجلْ...
فكـأنّــهـا رشـــأ ٌ تبـاعــدَ عــدْوُهُ...
والذئبُ يطـردُ فـي المفازةِ بالوعلْ...
يعـدو وقــد أضنـاهُ جــوعَ رضـاعـهِ...
والمــوتُ جوعا دونَ أنيــابِ الوجلْ...
فتوظــأتْ بدمـوعـهِ خلجــاتُــهُ...
من ذا يعيدُ لقلبهِ نبــضَ الأمــلْ...
محمرّةُ اللهفاتِ من وحيِ الخجلِ...
متسارعُ الخطـواتِ سـاقُ مسيرِها...
والشوقُ مشدوهٌ يسيرُ على عجلْ...
فكـأنّــهـا رشـــأ ٌ تبـاعــدَ عــدْوُهُ...
والذئبُ يطـردُ فـي المفازةِ بالوعلْ...
يعـدو وقــد أضنـاهُ جــوعَ رضـاعـهِ...
والمــوتُ جوعا دونَ أنيــابِ الوجلْ...
فتوظــأتْ بدمـوعـهِ خلجــاتُــهُ...
من ذا يعيدُ لقلبهِ نبــضَ الأمــلْ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق