لا زلت أنتظر طيفآ
أو ذكرى تهمس
بالرحيل
الورد الذي أهديته
لي سلم خده للندى
وترك أشواكه في
يدي
لالم تنام خواطري
أو تنقاد للزمن سبية
ولدت أنا وجراحي
من خاصرةالهموم
أحلامي كالفراشة
يغويها ضوء الشمع
ويلقيها صريعة
على جدران ذاكرتي
توقفت عقارب افكاري
سأطلق اجنحة احرفي
من سجنها القديم
صدأ عليها حديداضلاعي
ونبتت أشجار السدر
فوق قمة رأسي
فصولآ بلامطرحكايتي
لكني مبتل
بدمع الحنين الماطر
*********
أنت كوردة
لكن كثيرة
الاشواك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق