في المجموعة المشتركة(نايات الوجد)الصادر عن دار ميزوبوتاميا 2014 يشترك الشاعر عدنان الساعدي والشاعر قاسم وادي الربيعي والشاعر كريم عبد الله في محاولة أصلاح المقامة الشعرية المهتمة بالحياة وسط عزلة بالكاد تمنح فرصة لمبدع لا تتلائم طبيعته النفسية مع ما يحدث فذا عدنان الساعدي في قصيدته (قد ينزل المطر)
ترجل من حقيبة الشعر
وكف عن النداء
ليكون مشغولا بالبحث
بالبحث عن الذات للوصول للتسامي وخط الانعكاس قصيدة تجسد الغاية كي يرضى
وصالح الأنا والمكان وهذا ما أكده قاسم وادي الربيعي في(أوراق من بعيد)
نمسح أوحال العصر
لنحيله الى كرنفال..عطر
في فرض الذات واثبات الأهم بالرفض الدلالي لخطاب العصر.. ألنفسي ..ألاجتماعي.. السياسي و الديني و الأخلاقي وإيجاد الحل(كرنفال)للتغلب على أزمنة القهر كي يجيب على سؤال كريم عبد الله في قصيدته(خلاخيل الترنح)
أرقص مذبوحاً والأمل بائس
فثمة مايدعو للخيبة في ثدي ضامر
هذا التماثل وضف الأنحباس النفسي بين الأمل ولا أمل ليمنح البوح فطرية طاهرة تحدد الإدانة داخل المعقول والامعقول من المعاش و القابل للحلم .
مجموعة تتصف بالنقد الاجتماعي المصاحب للحس المتطلع لا يقيدها سوى الضمير
نمسح أوحال العصر
لنحيله الى كرنفال..عطر
في فرض الذات واثبات الأهم بالرفض الدلالي لخطاب العصر.. ألنفسي ..ألاجتماعي.. السياسي و الديني و الأخلاقي وإيجاد الحل(كرنفال)للتغلب على أزمنة القهر كي يجيب على سؤال كريم عبد الله في قصيدته(خلاخيل الترنح)
أرقص مذبوحاً والأمل بائس
فثمة مايدعو للخيبة في ثدي ضامر
هذا التماثل وضف الأنحباس النفسي بين الأمل ولا أمل ليمنح البوح فطرية طاهرة تحدد الإدانة داخل المعقول والامعقول من المعاش و القابل للحلم .
مجموعة تتصف بالنقد الاجتماعي المصاحب للحس المتطلع لا يقيدها سوى الضمير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق