سمائي احال عني
وجه إلافق
دخان الهموم أستباح
أنفاسي كأني
مدنآتحترق
تعبت من الهزائم
تعبت عد الضحايا
ملت يدي كثرالتلويح
للراحلين على شواطئ
ذاكرتي
وقع أثارهم تبخر
بأول قطرة دمع مني
سأحبس تنهداتي
خوفآ أن تحترق
الاوراق الندية
صفير في قواحل روحي
يصطك بأبواب قلبي
يقتلعها فلاتسمع
سوى صفيرآ وأنين
كأنها غابة*¤
{عذرآ لك أن
نسيتك
فذاكرتي خارج نطاق
الحب}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق