قد تَجِدُ ما تتمناه، في مَــنْ طالَ البحثُ عنها، وقد يكونُ العكس، وهي كذلك...!
وفي الحالين، على كُـلٍّ منكما، ألا ينسى أن الكمالَ لله، وأن نَقْصَ النِّصْـفِ الثاني، يُؤكِّدُ الحاجةَ إلى إضافَةِ النِّصْفِ الأول، كي تُصْبِحَ الْـمُعادَلةُ واحِداً صحيحاً، أو واحِدةً كذلك...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق