ردي بطرفك وامنعي الأنظارا
كي تنزلي من غيمك الامطارا
جفت سواقي العشق حتى تمطري
واسقي القلوب وأفرحي الاشجارا
تتصاعد الأنفاس عطرا رائعا
هذا العبير يفجر الأنهارا
يا ملتقى النظرات ِ رمشكِ قاتلٌ
يهبُ الذهولَ و يعجزُ الأشعارا
و يغيّرُ الكلماتِ من قاموسهِ
وإلى القلوب ِ.يحرّكُ الإعصارا
الورد ُ يخجل ُ من جمالك فاعلمي
الوجنتانِ تنافسُ الأزهارا
حسنٌ على خلقٍ و أصلٍ طيبٍ
ما عدتُ.أعرف ُ للرحيلِ خيارا
٧ آب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق