أبحث عن موضوع

الأحد، 6 أغسطس 2017

مَساؤكِ هذا .................. بقلم : جبار هادي الطائي // العراق





لليلِ أجنحةٌ
كما للعَصافيرْ
فامْلئي - الآنَ - كفَّيكِ بالوردِ
وَ دوري كما تدورُ النَّواعيرْ
لحظةُ الحبِّ ( ابْتدتْ )
فالضَّفائرُ حُبْلى ،
وَ للمساءِ كلامٌ كثيرْ
مساؤكِ هذا ...
فليكُنْ -
محمَّلاً بالشَّذا و العبيرْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق