مَساؤكِ هذا .................. بقلم : جبار هادي الطائي // العراق
لليلِ أجنحةٌ
كما للعَصافيرْ
فامْلئي - الآنَ - كفَّيكِ بالوردِ
وَ دوري كما تدورُ النَّواعيرْ
لحظةُ الحبِّ ( ابْتدتْ )
فالضَّفائرُ حُبْلى ،
وَ للمساءِ كلامٌ كثيرْ
مساؤكِ هذا ...
فليكُنْ -
محمَّلاً بالشَّذا و العبيرْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق