(1)
أخذتُ قطعة أرض
من الطوائف..،
تغطيتُ بها
وحين استيقظت..،
وجدت ُ
كل الناس موتى..؟!
(2)
كلنا( كش)
إلا ّ الملك..،
الذي رفض النزول
من بطن أمه
حين علم
بموعد وليمة
الحاشية..!!
(3)
حين كان متسولاً
كان يظن ..،
أن الناس أصابهم
الأرق
من كثرة التخمة..؟؟
وحين صار ملكاً
سن قانون الجوع
لتقليل الفضلات
ونوم الشعب مبكرا..!!
(4)
إذا غاب الوطن..،
شيعت أكف الليل
تابوت النهار
إلى مقبرة العراب..!
وبقى الأطفال
يوزعون أخبار
المدن المستباحة..،
لانتهاء
سيرك المحاصصة
وكراسي المتفرجين..!؟
(5)
ثمة إنسان..!
تعلق عليه
أردية بقايا الهواء
غير الملوث
يتهدم جدار البقايا..،
يبقى مُعلقاً
كغيمة ثلج
وقت الانتظار..!
وثمة إنسان..،
يوزعه الصيف
على أرصفة الانتماء
يجرحك بخبث...؟
ليوزع دمك على
لافتات الاحتجاج..؟
(6)
كان الصنم
كانت المقابر
تشيع رفات الطين
إلى مدن
تجتر كل يوم
عذابات عويل الصمت...!
في النهار الأخرس..؟
سقط الصنم..،
أخذت المدن
تشيع المقابر
برفات أحلام الرصيف
وطفولة الصباح..؟؟؟
(7)
كان سيف ابن يزن
حرف رمل..!
في دفتر الصحراء
حين كان العرب
ينشدون الشمس..!
في ليالي الخيام
وكان تاج كسرى..،
صدى نافخ النار
حين كان النعمان
ينشد الصحراء
وسط المدن..
فلا نافخ النار
ولا سيف ابن يزن
حملوا مراكب
الشمس...!
إلى شواطئ ليل بلادي
فكفوا ... فكفوا
فهذا وطن..!
أتعبَهُ العابرون
إلى ليلِ القيامة .
ثمة إنسان..!
تعلق عليه
أردية بقايا الهواء
غير الملوث
يتهدم جدار البقايا..،
يبقى مُعلقاً
كغيمة ثلج
وقت الانتظار..!
وثمة إنسان..،
يوزعه الصيف
على أرصفة الانتماء
يجرحك بخبث...؟
ليوزع دمك على
لافتات الاحتجاج..؟
(6)
كان الصنم
كانت المقابر
تشيع رفات الطين
إلى مدن
تجتر كل يوم
عذابات عويل الصمت...!
في النهار الأخرس..؟
سقط الصنم..،
أخذت المدن
تشيع المقابر
برفات أحلام الرصيف
وطفولة الصباح..؟؟؟
(7)
كان سيف ابن يزن
حرف رمل..!
في دفتر الصحراء
حين كان العرب
ينشدون الشمس..!
في ليالي الخيام
وكان تاج كسرى..،
صدى نافخ النار
حين كان النعمان
ينشد الصحراء
وسط المدن..
فلا نافخ النار
ولا سيف ابن يزن
حملوا مراكب
الشمس...!
إلى شواطئ ليل بلادي
فكفوا ... فكفوا
فهذا وطن..!
أتعبَهُ العابرون
إلى ليلِ القيامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق