سألتها: راضية عني؟!
أجابتني: كل الرضا
رأيتها فرصة فقلتُ لها:
ألتمسُ دعوةً من أنقى قلب
قالت: كنتُ وما زلتُ وسأظلُ أدعو الله لك
قلتُ: بماذا؟
قالت: بأن يحبِّب الله فيك خلقه
سألتها المزيد
فقالت: وأن يفتح اللهُ لكَ باباً للزرق ليس عليه بواب
كل عام أنتِ الحبُّ في عيده
كل عام أنتِ العيدُ في حُــبِّــك
كل عام أنتِ وردته الأندى ونداه الأطهر
كل عام أنتِ للعطاء أُم .. وللأمومة مثلٌ وقدوة
♥♥♥♥♥
كل عام أنتِ للوفاء عنوان
♥♥♥♥♥
أمي النبيلة .. كل عام أنتِ أنبل
♥♥♥♥♥
محمد عبد المعـز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق