ورغم أنّي أهوى النساء ,,
وكثيراتٌ هنَّ حولي ,,
وفي حيز انتشار ,,
لكنني أهوى انتظارك ,,
وانتظار ,,
البعدُ أسقمني ,,
والمسافات بيننا ,,
وماعدا الأثير
رسائلي سابحات ,,
كذات الصواري ,,
أنا وأنت طائران ,,
محلقان ,,
وسرعان ما نهفو ,,
ونتعب من رفيفٍ ,,
من كثرة الأسفار ,,
سلامي اليك ,,
وعبر الحدود ,,
وعبر الهواء ,,
وعبر المحيطات ,,
وعبر البحار ,,
صباح الحمداني - العراق
هذه الليلة 20-2- 2015م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق