تاهتْ أرواحنا في متاهاتِ الغيابْ...دروبٌ تحملنا وترمينا في أزقةِ الألمِ...
لغاتٌ تسافرُ بنا كالسحابِ...تركتْ لنا روحاً من ولاءِ العشاقِ...
أوجاعٌ تلّفنا...تخنقُ الحروفَ التي طوى عليها الرماد فتاهتْ أمتعتي في دنيا الخيال...
خيالٌ أزينهُ ...أجملهُ...يشدني إليه كفراشةٍ تمتاحُ من كأسِ الندى...في صباحاتِ العشقِ...وهمسٌ يخالجُ الروحَ الظمأى...
ْ أنزع الأنينَ من قميصِ ألمي...لطالما لم يبارحه...ظلت حروفي مختفيةً بظلالِ المقابرِ...
نامتْ هناكَ تئن فراقَ الروح...
هاقد حانَ وقتُ استيقاظها...لترمي في البوح شلالاتٍ من الهمسِ...تنثرها على ضفافِ الهوى...
أودعتْ في عباءتها عبقاً ....طوته ابتسامات اللقاء...
هاهي حروفي ترتمي في حضنِ دفاتري...تصوغُ تواشيحَ الضياءْ...حتى دنتْ من نبضاتِ العشاق.
كانوا ومازالوا يعبون من ثغرها القبلات....
رسمت بجمالها خطى الحب والبوح...ونثرتها في أمسيات العشاق.
خيالٌ أزينهُ ...أجملهُ...يشدني إليه كفراشةٍ تمتاحُ من كأسِ الندى...في صباحاتِ العشقِ...وهمسٌ يخالجُ الروحَ الظمأى...
ْ أنزع الأنينَ من قميصِ ألمي...لطالما لم يبارحه...ظلت حروفي مختفيةً بظلالِ المقابرِ...
نامتْ هناكَ تئن فراقَ الروح...
هاقد حانَ وقتُ استيقاظها...لترمي في البوح شلالاتٍ من الهمسِ...تنثرها على ضفافِ الهوى...
أودعتْ في عباءتها عبقاً ....طوته ابتسامات اللقاء...
هاهي حروفي ترتمي في حضنِ دفاتري...تصوغُ تواشيحَ الضياءْ...حتى دنتْ من نبضاتِ العشاق.
كانوا ومازالوا يعبون من ثغرها القبلات....
رسمت بجمالها خطى الحب والبوح...ونثرتها في أمسيات العشاق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق