رسب في ذهني عبر مسامرات الجد وأصحابه : أفاق أهل
"الدوار" على هسيس القمح يزيد وينمو في جرن الشيخ .اندهشوا واستبشروا خيرا
وباركوا للشيخ بيدرا باركه الله قبلهم.شاعت الوشوشات والحكايات: جرن الشيخ
فاضت بقمحها, جرن الشيخ فاضت بقمحها !!!. علمت -بالصدفة - يوما من أحد
"المجاديب",الذي كان يقيم بمفرده على هامش "الدوار" : اللعبة محبوكة ياولدي.
هي فوائد القمح المقروض لضعفاء القبيلة, جمعها أعوان الشيخ وصبوها دفعة
واحدة في البيدر, لتحدث هسيسا تحت جنح الظلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق