آهٍ يازمنَ الجَفّاء !
في غاباتك الموحشات ، تتيهُ أنفاسي
أهرولُ ....
خلفَ أشباحٍ وظلال لِأَجدْني
فما وجدتُني
تتسربُ الموجوداتُ من بين أصابعي
كحباتِ الرملِ ...
وأعودُ خاويةَ المعنى
آهٍ يازمنَ الجٓفّاء
كم حلمتُ بهداياكَ
انتظرتُكَ على أعتابِ وحدتي ...
تمنيتُكَ ( سنتا كلوس )*
في نهايةِ كلّ عام ...
أحلمُ بأمنيتي
تطلُ من أكياسِكَ المملوءة ِ بالفراغ
وأعودُ ...
أعودُ أُرافقُني ...
أتوكأُ على ذراعِ خيباتي
أحادثُكَ يازمني الضنين
أصبُّ في مسامعِكَ علاماتِ استفهام
وأملأُ جيوبَكَ بعلاماتِ تعجبي
يهرولُ عامٌ
يحبو عامٌ آخر
وأنا...
أَمُطُّ عُنُقي ...
أتطاولُ ...
أتنفسُ الأفقَ الهاربَ
أنظرُ كزرقاءِ زماني
آهٍ ....
هل من " يسوعٍ " جديد ؟ ! !
٢٠١٦
كحباتِ الرملِ ...
وأعودُ خاويةَ المعنى
آهٍ يازمنَ الجٓفّاء
كم حلمتُ بهداياكَ
انتظرتُكَ على أعتابِ وحدتي ...
تمنيتُكَ ( سنتا كلوس )*
في نهايةِ كلّ عام ...
أحلمُ بأمنيتي
تطلُ من أكياسِكَ المملوءة ِ بالفراغ
وأعودُ ...
أعودُ أُرافقُني ...
أتوكأُ على ذراعِ خيباتي
أحادثُكَ يازمني الضنين
أصبُّ في مسامعِكَ علاماتِ استفهام
وأملأُ جيوبَكَ بعلاماتِ تعجبي
يهرولُ عامٌ
يحبو عامٌ آخر
وأنا...
أَمُطُّ عُنُقي ...
أتطاولُ ...
أتنفسُ الأفقَ الهاربَ
أنظرُ كزرقاءِ زماني
آهٍ ....
هل من " يسوعٍ " جديد ؟ ! !
٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق