ليتني طفلة.................... بقلم : ياسمين محمد الخفاجي // العراق
ليتني طفلة
لاتبالي بمن حولها
حدود أحلامها
تقف عند قطعة شوكلاته،
عشق أمها الكبير
هو غاية مبتغاها
تضع أمنياتها تحت وسادتها
و اعترافاتها البريئة تدونها باطمئنان
لأنها ستغفر بليلة رأس السنة
تثق بسانتا كلوز
الذي يأتي بعربة الأحلام
حاملاً لها ماتمنت ان تراه قرب
شجرة الميلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق