أسدلت ستائر الجفون
وانطلق الطوفان ..
اليوم ﻻ عاصم إلا الثبات
أرجوحة ايامنا قطعت أوتادها
روحي تلهو مع الأمواج
حافية على سواحل الزجاج
مجروحة وضحكتي
هدوء يتربع المكان
هل سكن وجعي ؟
أم خرست اﻻصوات
بكى غيم السماء
ولملم آهاتة بغناء
عنيدة روحي كحجر الصوان
عطشى لرؤية ماخلف السكون ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق