١
بيادرُ حنطةٍ كنتُ
لهم…
أما من قشةٍ أتعلقُ بها..
وقد أخذتني السيولُ؟…
٢
كالناعورِ أدورُ..
لأمنحهم الحياةَ..
سيحطبونني للنارِ…
٣
حطموّا صرحَهم ..
تبعثروا بين الحطام .
( ماهكذا ياسعد توردُ الإبل)
٤
للغدرِ أنيابٌ ..
تنهشُ في وضحِ
النهارِ…
٥
قد اِلتمسنا العذرَ
لأخوةِ يوسفَ..
فأيُ عذرٍ لكم
بعد اليومِ نلتمسُ…
٦
أُغردُ خارجَ السربِ ..
البعضُ منهم شواذُ…
٧
سينجلي الظلامُ
وتنقشعُ الغيومُ..
عندها سيكونُ لكلِ
واحدٍ منا حكايةٌ…
كالناعورِ أدورُ..
لأمنحهم الحياةَ..
سيحطبونني للنارِ…
٣
حطموّا صرحَهم ..
تبعثروا بين الحطام .
( ماهكذا ياسعد توردُ الإبل)
٤
للغدرِ أنيابٌ ..
تنهشُ في وضحِ
النهارِ…
٥
قد اِلتمسنا العذرَ
لأخوةِ يوسفَ..
فأيُ عذرٍ لكم
بعد اليومِ نلتمسُ…
٦
أُغردُ خارجَ السربِ ..
البعضُ منهم شواذُ…
٧
سينجلي الظلامُ
وتنقشعُ الغيومُ..
عندها سيكونُ لكلِ
واحدٍ منا حكايةٌ…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق