لـقد طـالَ شـوقي لشبهِ القمرْ
ولم أقضِ في الحبّ منها الوطرْ
إذا مـــا الــفـؤادُ انـبـرى لائـمـاً
بِـــمــاذا أُجـــيــبُ أقــولُ..قــدرْ
رمَـيْـتُ بــه فــي قَــرارٍ عـميقٍ
فــلا الـيـدُ نـالَتْ.. وغـنّى الـوتَرْ
ولا الـعـيْنُ مِـنْ لَـحظِكم تـرْتوي
عـزائـي الـوحـيدُ نـديمُ الـسهرْ
ظـمـئتُ إلـيـكَ كـمـا نـاحَ طـفلٌ
رضـــيــعٌ لِأمٍّ بــعـمـقِ الــحـفَـرْ
حـنـانيكَ بـي عـطشُ الأمـنياتِ
وبــي وجـدُ مـغتربٍ مـا اسـتقرْ
ظـمِـئـتُ إلــيـكَ كـنـبـعِ حــيـاةٍ
أُقَــبِّــلُ ريّــــاكَ مــثـلُ الـمـطـرْ
اَحِــــنّْ لــيــومٍ بِــــهِ نـلـتـقـي
شـهـيدٌ عـلينا الـنّدى والـشّجرْ
وتـهـدلُ وُرْقــي ويـشـدو الـكنارُ
إذا مـــــا رآكَ يـــفــوحْ الــزَّهَــرْ
سـكـبتُ رحـيـقَك فـي مـقلتي
وكـنـت نــدى زهـرِهـا الـمنتظرْ
ومـــا كــان حـــبُّــك إلّا لــظــىً
يــسـعّـرنـي بــــردُه بــالـشـررْ
اَتــــــوقُ لِـضَـمِّـكَ..آهٍ..حَـبـيبي
فَــإنّ اشـتـياقي يْـذيـبُ الـحجَرْ
ويَــرْخُـصُ غـــالٍ لـــديَّ فـأنـت
حـبـيبي الـبهيّْ الاصـيلُ الأغَـرّْ
بِـــمــاذا أُجـــيــبُ أقــولُ..قــدرْ
رمَـيْـتُ بــه فــي قَــرارٍ عـميقٍ
فــلا الـيـدُ نـالَتْ.. وغـنّى الـوتَرْ
ولا الـعـيْنُ مِـنْ لَـحظِكم تـرْتوي
عـزائـي الـوحـيدُ نـديمُ الـسهرْ
ظـمـئتُ إلـيـكَ كـمـا نـاحَ طـفلٌ
رضـــيــعٌ لِأمٍّ بــعـمـقِ الــحـفَـرْ
حـنـانيكَ بـي عـطشُ الأمـنياتِ
وبــي وجـدُ مـغتربٍ مـا اسـتقرْ
ظـمِـئـتُ إلــيـكَ كـنـبـعِ حــيـاةٍ
أُقَــبِّــلُ ريّــــاكَ مــثـلُ الـمـطـرْ
اَحِــــنّْ لــيــومٍ بِــــهِ نـلـتـقـي
شـهـيدٌ عـلينا الـنّدى والـشّجرْ
وتـهـدلُ وُرْقــي ويـشـدو الـكنارُ
إذا مـــــا رآكَ يـــفــوحْ الــزَّهَــرْ
سـكـبتُ رحـيـقَك فـي مـقلتي
وكـنـت نــدى زهـرِهـا الـمنتظرْ
ومـــا كــان حـــبُّــك إلّا لــظــىً
يــسـعّـرنـي بــــردُه بــالـشـررْ
اَتــــــوقُ لِـضَـمِّـكَ..آهٍ..حَـبـيبي
فَــإنّ اشـتـياقي يْـذيـبُ الـحجَرْ
ويَــرْخُـصُ غـــالٍ لـــديَّ فـأنـت
حـبـيبي الـبهيّْ الاصـيلُ الأغَـرّْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق