مُسافرٌ أنا،،،،الى البعيد
أُعاود الرحيل من جديد
أحمل في حقيبتي كل ذكرياتي
قصائدي،،،رسائلي ،،،وذاتي
أركبُ الصعاب
على القباب
وأنتفض من واقعي المرير
فأترك المنام في السرير
وأمتطي جوادي،،،
أعانق المسير،،،
فكيف لي أكون في أستقرار
وآخذ القرار
في غربتي أنتحار
والكل في خنوع
سفينتي في البحرِ في إنتظار
تنتظر القرار،،،
لكنني أقول في أفتخار
لا لا للطلوع
فأحمل الحقيبة والأشعار
لوطني الكبير
أنوي الى الرجوع
وأكفكف الدموع
وأسدل الستار،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق