أكتبُ لِمن يهفو إليها الفؤاد كالرياح
العذبةُ مثل الطفولةِ
و الصباح
ثلاثينية
تسرقُ الأنفاس
منها يضوع النرجس الفواح
لو نظرتُ في فيروز عينيها
يختلُ توازني
أنيقةٌ باريسية
يفوحُ منها الياسمين و القداح ..
لها وشاح تركوازي
يلمعُ كالكواكب على كتفيها
لو .. يوما حركته النسائم
رفرف خلفها كبارقة نصر
و شعرها الذهبي
أسلاك حريرية
قوامها مثلَ ساعةً رملية
يثير جنوني
كل شيء فيها
إلى تلك الأنيقة أكتب
الباريسية ..
و الفيروز الذي في عينيها ..!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
...9.2.2016
و الصباح
ثلاثينية
تسرقُ الأنفاس
منها يضوع النرجس الفواح
لو نظرتُ في فيروز عينيها
يختلُ توازني
أنيقةٌ باريسية
يفوحُ منها الياسمين و القداح ..
لها وشاح تركوازي
يلمعُ كالكواكب على كتفيها
لو .. يوما حركته النسائم
رفرف خلفها كبارقة نصر
و شعرها الذهبي
أسلاك حريرية
قوامها مثلَ ساعةً رملية
يثير جنوني
كل شيء فيها
إلى تلك الأنيقة أكتب
الباريسية ..
و الفيروز الذي في عينيها ..!
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
...9.2.2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق