بات كل شيء ...
امامي ...
يقترب من حافة القدر ...
يلامس أفيائي ...
اشيائي ...
المركونة خلف جدار الوهم ....
لم تعد بيني وبينه ....
إلا خطوات ...
تفصلني عنه ...
تجعلني ...
أحيا من دون عذاب ...
يدعوني ...
ذلك الوهم ...
فاستجيب لرغبته الجامحة ...
من دون عناد ...
فهل يا ترى ...
امامي غير هذا الخيار ؟!
أسأل نفسي دوما ...
ذلك السؤال ...
الذي عشت بين حروفه ...
أتأمل فرحة ...
كادت تطيح بي ...
لولا أنني ...
كنت ارجوها...
تأتيني في لحظة ما ...
إلا خطوات ...
تفصلني عنه ...
تجعلني ...
أحيا من دون عذاب ...
يدعوني ...
ذلك الوهم ...
فاستجيب لرغبته الجامحة ...
من دون عناد ...
فهل يا ترى ...
امامي غير هذا الخيار ؟!
أسأل نفسي دوما ...
ذلك السؤال ...
الذي عشت بين حروفه ...
أتأمل فرحة ...
كادت تطيح بي ...
لولا أنني ...
كنت ارجوها...
تأتيني في لحظة ما ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق