صحوت من رقدة
تزاحمت أحلام بها
ما بين شوق ...
ولهفة
ولحظة لقيا تُسام
فتحت أجفاني نشوة
على طيف ثغره بسام
أفي وهم أنا أم...؟
في صحوة
أم هو الهام
هززت رأسي في اتجاهاته
فركت عيني
هل حلم أم منام
فزادت البسمة اشراقا به
وزاد فيها نغمة وسلام
والتهب القلب شوقا ونشوة
ووهج نور
وغناء
وهيام
داعبت شعرا تناثرت خصلاته
لامست أديما كله نبض وأنغام
دموع عيني ترقرقت مشتاقة
وبهجة القلب فيها ندى
واضطرام
لم أدر أني في حلم أجول
وان شوقي بعضه أوهام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق