تتمرد اللحظات عابثة
بين حضورك والغياب
اكان حبا حقا...
ام وهم...
لنقل حلما...تقلب بين الساعات
موجة بين اقدام الريح
تسمو...وتهبط
ولازلت اترقب ما خبئ لي
قعر الفنجان
ترسمني ملامح قهوتي
لتقرأني الشفاه
حلم....مصلوب
على ارصفة الانتظار
تعثرت أوراقه بخطى الأرض
هاربة من حلمي
علني اشفى
لحظات
واعود ادراجي
اسابق الخطوات
وانا بي غياب....وغياب
امني النفس ببقايا حلم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق