ما زال وجهكِ اللاهث
يلعق طريقي
مثل اله سومري مخدر
ايتها المتلعثمة بقراءة فنجانُ
غربتكِ ... غني
فالشاعر
يَهبُ النوم باطراف الغابة
هناك
تغني الريح لتكون بيت لدعوى سرية
لامسي احلامه بقطرات
الانثى
ربما تكون نشيد
او تعويذة
بللي حقولك وقري روحا
خذي عني همسا حصريا
ان اسطورة بلون الظهيرة
تقول ان النهر لايعرف الى اين تنزلق منه ... المياه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق