أحمل همومي على كتفي حين أراك .....تخنقني العبره تخرج من جوف كاد ان يخبىء حزني المعهود .......ينحني رأسي من هول ماأرى .....بلا حراك ...سكون خلفه عواصف راقده في دواخل الروح ...تعتصر الاهات على البوح لشرح ما نام على أفئدة حيرى ....تهدني الحسره بقلب متهالك كاد ان يتحدى الزمن الاتي ......ترتعش أوصال جثتي أشياء ربما تجعل الحزن ضمن خرائط اخرى ......أسرار خلف جبال الحكايات .....الدمعة تقترب احيانا تداعب المقلة شىء من التعفف ...ألعن ذلك الصمت المقيت بأفواه غادرت الكلام .....ربما أسكتها القدر .....شجرة واقفة وسط صحراء يميل لونها الى الجمود ......تتكسر اغصانها حينما تلامسها الريح ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق