صباحُ الزَّبَد......................../ وماسيلي
قد أطَّرَ الوجهَ الغافي بين أحضانِ الأسئلةِ المنطفئةِ.....غداً
.. في بؤرةِ الإتجاهاتِ اللاقرارية........ / كانتِ الدهشةُ لعنة..
الصورةُ...
بينَ عَمَى فرشاةِِ مُهرطِقَة
وجسد....
لن يتشبَّثَ بذاكرةِ المكان...
... سالتْ ... قسماتُ الغبارِ على صدرِ التشظّي الدائرِ
فوقَ شفاهِ ألـ...
....................أسود.... أحمر.... أٌسود...
... رماديةٌ ترقّعُ أنخابَ الإخضرار...
....خطوطٌ تتكسَّرُ بشكلٍ محتَّمٍ على
.............................................. صمتِ المنظورِ الحلزونيِّ الأبعاد..
.... حينما / حينها
يدبُّ....
كان كلُّ بندولٍ يتوقف..
......................توقَّف..
......................... وقف..
..............................قف..
...................................في فنجانِ اللحظة../ الواقعُ الأخير
...وطفلةُ الرؤيا
إذ سُئلتْ..
عن مخابيءِ الضحكةِ الأُولى..
لمّا تزلْ تسأل..عن برعمِ الحبوِ خلفَ حيطانِ مهدِ العناقِ الآتي...
والأسرارُ .. تورقُ قُدّاساتٍ سـ...
تضاجعُ سقوف الزمن
تهتكُ إباحيةَ المرايا...ز
إذ..
.. وقد تبخّرتْ خيوطَ عنكبوت...
...................................... في جوفِ زقورةِ الوردة....
هنا.....!!
لا أثداءَ تدرُّ قصصَ الأسماء
لاتكترثُ للأقنعةِ خطوةٌ قُدِّرَ لها أن تكونَ أملَ إنتسابٍ أوَّل..
............................................................................. هناك
الغايةُ طريقٌ مقطوعةُ القُضبان..
لاتُعَرّي أمس الآن...
هل.......ّ!؟
الحدودُ توصدُ آفاقَ الصدى
فيشرعَ الرحيلُ في دهاليزِ الأنفاسِ المتعرّشَةِ على صفحةِ الإنتظار...
فهل...!؟
الإحالةُ الأولى..:
اليقينُ
أسلاكٌ شائكةٌ تصطادُ الفكرة...
أجابتْ..:
بينَ كوَّةِ زمهريرِ الآحداقِ و........ فضاءِ الدورانِ في أبديةِ الرغبة
فإنَّ للجذورِ
رائحةَ الخِدرِ المخنوقِ بألوانِ الفراشات...
س / للوصولِ جناحُ بستان
.................... والمسافات
حلم رمادِ المواسمِ القادمة.....
جـ 1 /اينَ تنمو بذرةُ النار...
جـ 2 / لارنوَّ
......... لاخمودَ
أيكونُ الهُوَ وصول...؟؟؟
متاهة الأنتَ
وعدٌ قدري....تبدأُ من الساترِِ الترابي للأنا../ بوحُ الواجهةِ الزجاجية :
.................................................................. إنزعْ عييكَ لتسمعَ
.................................................................. وإلبسْ أذنيكَ لترى
.................................................................. حينها... ستكتشفُ مكانَك
.. اللا إحالةَ..
تستقرُّ في قاعِ الريح
في عروقِ الماء
تحت عُكّازِ الإستهلالِ الآتي..
.... الإحالةُ ألــ...:
تعصفُ زوابعُ القَتام
بظلالِ النبضات.../ الإتجاهات
بعدَ أن يصحوَ الحلمُ في جحرِ الأمنيةِ الأخيرة...
....... شظايا رفيفٍ...
............................... سوف
تلمُّها لا أدريَّةٌ متوَّجَةٌ على خفقةِ التّحقُّق... أزلاً
.... فمن تختارُه...!؟
..... من يختارُها...!؟
س /.... لن
..... في الإحالةِ الأخيرة ... الكتابةُ بالحبرِ الأبيض...
...................................................................... / قرارُ لجنةِ ألهُم .... :
........................................................................ مركزُ الصِّفرِ
..........................................................................عالمٌ أوسعُ
........................................................................ من كونِ الأدري..
...............
..........................؟؟؟ ــ رأسُ سطر ــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق