الأعواد تُدَقُّ
خليلك من نسل
تباركه الرياح
ونديمه
في الجوق يعدّ نيازكا يتوهج سحرها
ويتكؤ على معول عقربه يدكّ
هجيرَ التراب
الموج من أمامهن وخلفهن
ضبابٌ مستعر
الأعواد تهمس من عقيق
تغمس به الشذرات
ماردة النفس مسدولة بالحرير
يوم عيد ماثلة
كعشتار
تكتسي ثوب الوقار
تدني من أنوار الليل على الخاصرة
والخطى مُتيَّمة بطيف بات في ركن الثبات
وأنت كسنديان تُمايلها رفرفة السنونو
وغمزة الحَجل
تميّدَت في القلب
تغرّد مفعمة بحمرة الجلنار
من وحي الإله لنا نبوءة
تكللها الأحلام
تشعل فانوسا سحريا في الأمصار
(علاء الدين)
كيف تأتينا بالأخبار
حرف تلو حرف من صنيع الأقدار
تخفي بين الحنايا
نبضا ساكنه الخفاء
يتقلب كفصل نهايته تتكدّس فيها الأنظار
أهيم
وسامعي تهزّه الزجرات
تمسك بيدي أيقونة الفصول
مهرولة
تتلوى كحوباء مُلوّنة
خاصرةُ ربيعِها
من وحيٍ يقنص اللباب
يتسامرون ويعلنون الحداد
دمعهم شراب
ونضجهم ثمالة
والحانوتي (من يستوثق بالعروة الوثقى)
تغمس به الشذرات
ماردة النفس مسدولة بالحرير
يوم عيد ماثلة
كعشتار
تكتسي ثوب الوقار
تدني من أنوار الليل على الخاصرة
والخطى مُتيَّمة بطيف بات في ركن الثبات
وأنت كسنديان تُمايلها رفرفة السنونو
وغمزة الحَجل
تميّدَت في القلب
تغرّد مفعمة بحمرة الجلنار
من وحي الإله لنا نبوءة
تكللها الأحلام
تشعل فانوسا سحريا في الأمصار
(علاء الدين)
كيف تأتينا بالأخبار
حرف تلو حرف من صنيع الأقدار
تخفي بين الحنايا
نبضا ساكنه الخفاء
يتقلب كفصل نهايته تتكدّس فيها الأنظار
أهيم
وسامعي تهزّه الزجرات
تمسك بيدي أيقونة الفصول
مهرولة
تتلوى كحوباء مُلوّنة
خاصرةُ ربيعِها
من وحيٍ يقنص اللباب
يتسامرون ويعلنون الحداد
دمعهم شراب
ونضجهم ثمالة
والحانوتي (من يستوثق بالعروة الوثقى)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق