صافحتها...فتبسمتْ...
من رقةِ التحنانِ...
حاضنتها...فتنهدتْ...
من فرقةِ الأوطانِ...
من رقةِ التحنانِ...
حاضنتها...فتنهدتْ...
من فرقةِ الأوطانِ...
قـبّـلتها...فتسايلتْ...
كالقطرِ من أحضاني...
داعبتها ...فتوهجتْ...
كالجمر من نيراني...
ضاجعتها...فتأوهتْ...
كالموجِ في الشطآنِ...
أرهقتها...فتبللتْ...
كالوردِ في نيسانِ...
هامسْتها...فتلهفتْ...
عطشى إلى غدراني...
أترعتها...فتضلّعتْ...
كالصائم العطشانِ...
لما غفتْ في عشّها...
كحمامة الأغصانِ...
مكحولة من عشقها...
مـرخيـّـةً الأجفانِ...
توجتها تاج الهوى...
من أحرفِ الديوانِ...
ورسمتها من لونها...
سمراوةَ النسوانِ...
ودعوتها بعد الكرى...
لعبادةِ الرحمنِ...
وتوظأتْ وتلفعتْ...
لفرائضِ الإيمانِ...
ودعتْ بقلبٍ وامقٍ...
لزيادةِ الإحسانِ...
بعد الصلاة تزملتْ...
لتــلاوةِ القرآنِ...
ودنت تفوحُ بعطرها...
كشقائقِ النعمانِ...
وتغنجتْ بدلالها...
كتغنجِ الهيْمانِ...
أعطتْ شفاهَ ودادِها...
للخوخِ والرمّانِ...
ضحكتْ نواجذَ حسنها...
من معشبِ الوديانِ...
فكأنها بدر الدجى...
يرنو إلى بغدانِ...
إذاك ماج ببحرنا...
موجٌ من الغشيانِ...
حتى نضحنا بعضنا...
بالروح والوجدانِ...
واستروحتْ أوصالنا...
ما طابَ في الإنسانِ...
:::::::::::::::::::::::::::::::
كالقطرِ من أحضاني...
داعبتها ...فتوهجتْ...
كالجمر من نيراني...
ضاجعتها...فتأوهتْ...
كالموجِ في الشطآنِ...
أرهقتها...فتبللتْ...
كالوردِ في نيسانِ...
هامسْتها...فتلهفتْ...
عطشى إلى غدراني...
أترعتها...فتضلّعتْ...
كالصائم العطشانِ...
لما غفتْ في عشّها...
كحمامة الأغصانِ...
مكحولة من عشقها...
مـرخيـّـةً الأجفانِ...
توجتها تاج الهوى...
من أحرفِ الديوانِ...
ورسمتها من لونها...
سمراوةَ النسوانِ...
ودعوتها بعد الكرى...
لعبادةِ الرحمنِ...
وتوظأتْ وتلفعتْ...
لفرائضِ الإيمانِ...
ودعتْ بقلبٍ وامقٍ...
لزيادةِ الإحسانِ...
بعد الصلاة تزملتْ...
لتــلاوةِ القرآنِ...
ودنت تفوحُ بعطرها...
كشقائقِ النعمانِ...
وتغنجتْ بدلالها...
كتغنجِ الهيْمانِ...
أعطتْ شفاهَ ودادِها...
للخوخِ والرمّانِ...
ضحكتْ نواجذَ حسنها...
من معشبِ الوديانِ...
فكأنها بدر الدجى...
يرنو إلى بغدانِ...
إذاك ماج ببحرنا...
موجٌ من الغشيانِ...
حتى نضحنا بعضنا...
بالروح والوجدانِ...
واستروحتْ أوصالنا...
ما طابَ في الإنسانِ...
:::::::::::::::::::::::::::::::
إعجاب ·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق