الجلسة الأولـــــــــــــــــــــــــــــى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ألا يا قاضـــــــيَ العشاق هَوناً :: لنا بالحكم تقضـــــــــــي أم علينا ؟
فخصمي لا أرى من ذي البرايا :: أتقضي فـــــــــي الملائك إن بُلينا ؟
ملاكاً قادَ جيشاً فـــــي قتالي :: وسرباً مـــــــــــن سهامٍ قد رُمينا
وألحاظٌ بنا فتَكـــــــــــت وخالٌ :: به مُرٌ العذابِ قــــــــــــــــد سُقينا
وحجٌَابٌ لــــــــــــه إن رامَ أمراً :: تراهـــــــــــــــــــــم رُكٌَعاً مُتأهٌبينا
وثغراً ليس للنطـــــــــقِ حواهُ :: أرى للٌَثم ثغره قــــــــــــــــــد أُبينا
وخدٌ كالجُمان لـــــــــهُ شعاعٌ :: وأدهى أنٌَ ليس لـــــــــــــــهُ قرينا
أُصبنــــــــــا , أسٌَرونا , قاتلونا :: بجيشٍ مــــــــــــــن لحاظ الفاتكينا
وذي نـــــــزر الدلائل أمتلكها :: ألا فأحكم بحكــــــــــــم المرسلينا
الجلسة الثانيـــــــــــــــــــــــــــة
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
وللحكم القضاءُ بنــــــــــا تَسَرٌَى :: وقال أحضِــــــــر عدولاً شاهدينا
فأما أن يــــــــــــــكُ إثنان أو... لا :: فأربع مــــــــــــن نساء العالمينا
فقلتُ الشاهدين علـــى مَلاكي :: كأسيافٍ لحاظــــــــــــاً ماشقينا
وعقــــــــــــد الحاجبين مهنَداتٌ :: أيا لله فيها قــــــــــــــــــــد بُلينا
وخال منه قلبي قـــــــــد تلظٌَى :: ترائــــــــــــــــــى عنبراً للناظرينا
وثغراً لثمـــــــــــــهُ يبدو كشهدٍ :: مآقينا لهُ تاقـــــــــــــــــت سنينا
وخـــــــــــدٌ شبه بدرٍ وسط ليلٍ :: تشظٌَـــــــــــــــى نورهُ للأجمعينا
أما تكفـــــي أيا قاضي شهودي :: وحـــــــــــــق العدل تلكم عادلينا
فأدلـــــى قاضيَ العشاق حكماً :: بتأجيلٍ بـــــــــــــــــــــهِ مُتَرويينا
لأن الخصم لم يحضــــــــر دلالاً :: ويُدعــــــــى فوق حكم الحاكمينا
فلا القانون يردعهُ مَلاكــــــــــي :: ولا ذِكــــــــــــراً ولا شرعاً مُبينا
الجلسة الثالثــــــــــــــــــــــــة
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
حضرنا ثالث الجلسات نرجــــــــو :: مــــــــــنَ القاضي بحكمٍ يرتوينا
فنادى شاهــــد الإثبات .. أقسِم :: ولا تشطط وكـــــــــن عَدلاً أمينا
وأدلى اللحظ إنا قـــــــــــد رَمينا :: سهاماً باشقاتٍ لــــــــــــن تلينا
وقال الخال لا ضيـــــــــــراً علينا :: فإنا نهـــــــــــدي درب السالكينا
وأما الثغــــــــر قال فهاك خمري :: تراها عُتٌِقَـــــــــــــــت للشاربينا
وأما الخــــــــــد قال فذاكَ نوري :: لمــــــــــن رامَ الخدود ليستكينا
فأومـــــى قاضيَ العشاق جهراً :: ليتلو حكمــــــــــــــه للسامعينا
أيا مَن رمتَ حُكماً فــــــي ملاكٍ :: فَقَبٌِــــــــل ما تشا .. ثغراً , جبينا
رضاباً فأرتَشِف أو لحسَ خــــــدٍ :: ترى الألحاظ تهفـــــــــو شافعينا
بأعلى صوت ـ يحيا العدل ـ صحتُ :: ومكر الله يعلـــــــــــو الماكرينا
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
وللحكم القضاءُ بنــــــــــا تَسَرٌَى :: وقال أحضِــــــــر عدولاً شاهدينا
فأما أن يــــــــــــــكُ إثنان أو... لا :: فأربع مــــــــــــن نساء العالمينا
فقلتُ الشاهدين علـــى مَلاكي :: كأسيافٍ لحاظــــــــــــاً ماشقينا
وعقــــــــــــد الحاجبين مهنَداتٌ :: أيا لله فيها قــــــــــــــــــــد بُلينا
وخال منه قلبي قـــــــــد تلظٌَى :: ترائــــــــــــــــــى عنبراً للناظرينا
وثغراً لثمـــــــــــــهُ يبدو كشهدٍ :: مآقينا لهُ تاقـــــــــــــــــت سنينا
وخـــــــــــدٌ شبه بدرٍ وسط ليلٍ :: تشظٌَـــــــــــــــى نورهُ للأجمعينا
أما تكفـــــي أيا قاضي شهودي :: وحـــــــــــــق العدل تلكم عادلينا
فأدلـــــى قاضيَ العشاق حكماً :: بتأجيلٍ بـــــــــــــــــــــهِ مُتَرويينا
لأن الخصم لم يحضــــــــر دلالاً :: ويُدعــــــــى فوق حكم الحاكمينا
فلا القانون يردعهُ مَلاكــــــــــي :: ولا ذِكــــــــــــراً ولا شرعاً مُبينا
الجلسة الثالثــــــــــــــــــــــــة
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
حضرنا ثالث الجلسات نرجــــــــو :: مــــــــــنَ القاضي بحكمٍ يرتوينا
فنادى شاهــــد الإثبات .. أقسِم :: ولا تشطط وكـــــــــن عَدلاً أمينا
وأدلى اللحظ إنا قـــــــــــد رَمينا :: سهاماً باشقاتٍ لــــــــــــن تلينا
وقال الخال لا ضيـــــــــــراً علينا :: فإنا نهـــــــــــدي درب السالكينا
وأما الثغــــــــر قال فهاك خمري :: تراها عُتٌِقَـــــــــــــــت للشاربينا
وأما الخــــــــــد قال فذاكَ نوري :: لمــــــــــن رامَ الخدود ليستكينا
فأومـــــى قاضيَ العشاق جهراً :: ليتلو حكمــــــــــــــه للسامعينا
أيا مَن رمتَ حُكماً فــــــي ملاكٍ :: فَقَبٌِــــــــل ما تشا .. ثغراً , جبينا
رضاباً فأرتَشِف أو لحسَ خــــــدٍ :: ترى الألحاظ تهفـــــــــو شافعينا
بأعلى صوت ـ يحيا العدل ـ صحتُ :: ومكر الله يعلـــــــــــو الماكرينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق