محنةٌ في غياهبِ الحضور
بين أثرِ طرقات خطوات الموت القادمة
تنبعث رائحة الخوف وتزاحم أنفاسه
يتعثر بخيط نجاته وينكبُ على وجهه
ويصرخ من مقاومة الارض لجسمه وهي تتلقاه :
- آهٌ .. آه ..
نبحتْ كُلّ كلابِ الارض ،
وايقظتْ الخلايا النائمة
فلاحقه رجال الأمن والثوار
وقتلوا نصفه
ودفنوه هناك ...
وزرعوا في النصف الاخر
شعارات الوطنية !!..
بين أثرِ طرقات خطوات الموت القادمة
تنبعث رائحة الخوف وتزاحم أنفاسه
يتعثر بخيط نجاته وينكبُ على وجهه
ويصرخ من مقاومة الارض لجسمه وهي تتلقاه :
- آهٌ .. آه ..
نبحتْ كُلّ كلابِ الارض ،
وايقظتْ الخلايا النائمة
فلاحقه رجال الأمن والثوار
وقتلوا نصفه
ودفنوه هناك ...
وزرعوا في النصف الاخر
شعارات الوطنية !!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق