احتساءُ عَبرةِ الصحوةِ.../
لن يصحَّ إلا....
/خطوطُ الأوهام..
ستمتدُّ ..
حتى النهايه..
دون أن
تلتقي في
نقطةِ يقينِِ
واحده..
1ــ انتِ..
2ــ انتِ..
مابعد الميلاد ــ انتِ
ماوراء الانتِ ــ انتِ..
وانتِ..
ازلُ الحدودِ الحمراءِ ..
فيَّ..
حاضرُ الحقائقِ..
مَحْكَمَةُ البراءه...
ولاوجودَ للتمني ...
إلاّ في مخيلةِ..
اللمّايكنْ ...
من يكونُ قدراً لغيرِه..!!؟
والوفاءُ..
لذاتِ الذات..
لمَّا يَحيَ..
بَيْدَ أنهُ ينتصرُ ..
احياناً ...
لتجرُّد المعنى
من أن يكونَ..
بدايةً لنفسِه..
ولمّا يكابرْ..
نشيدُ الشو
قِ المغلولِ الوتر..
فمِنَ الحبِّ..
ما يَحصُدُ الضياعَ..
في دنيا الهزيمه..
فَمَنْ يكونُ
ذاتَ غيرِه..؟؟؟
كلُّ الاصداءِ..
ترتدُّ رجومَ غيبِِ..
اهوج..
وتنتحر..
في حضنِ الشفا
هِ المُفتَرَّةِ عن..
دهشةِ المُنعطَ
فِ المُفضِي الى ....
حنايا
رصيفِ
توقُّعا
تِ بوابا
تِ الغَـــــ
دِ ــ انتِ ..
المكان..:
وهمٌ ابيضٌ ..
يعانقُ المرايا
القُزَحيَّةَ الهَذَر...
الزمان..: انا
2ــ انتِ..
مابعد الميلاد ــ انتِ
ماوراء الانتِ ــ انتِ..
وانتِ..
ازلُ الحدودِ الحمراءِ ..
فيَّ..
حاضرُ الحقائقِ..
مَحْكَمَةُ البراءه...
ولاوجودَ للتمني ...
إلاّ في مخيلةِ..
اللمّايكنْ ...
من يكونُ قدراً لغيرِه..!!؟
والوفاءُ..
لذاتِ الذات..
لمَّا يَحيَ..
بَيْدَ أنهُ ينتصرُ ..
احياناً ...
لتجرُّد المعنى
من أن يكونَ..
بدايةً لنفسِه..
ولمّا يكابرْ..
نشيدُ الشو
قِ المغلولِ الوتر..
فمِنَ الحبِّ..
ما يَحصُدُ الضياعَ..
في دنيا الهزيمه..
فَمَنْ يكونُ
ذاتَ غيرِه..؟؟؟
كلُّ الاصداءِ..
ترتدُّ رجومَ غيبِِ..
اهوج..
وتنتحر..
في حضنِ الشفا
هِ المُفتَرَّةِ عن..
دهشةِ المُنعطَ
فِ المُفضِي الى ....
حنايا
رصيفِ
توقُّعا
تِ بوابا
تِ الغَـــــ
دِ ــ انتِ ..
المكان..:
وهمٌ ابيضٌ ..
يعانقُ المرايا
القُزَحيَّةَ الهَذَر...
الزمان..: انا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق