كثيرون يُريدون النجاح، بأي وسيلة، ويحلمون بالشُّهرةِ، ولو كانت زائفة، ويرغبون في الثراء، ولو كان غيرَ مشروع...!
أما الناجون، الذين يربِطون الغايةَ بالوسيلة، فيكونُ نجاحُهم نجاةً بأنفسهِم ومَـنْ حولهم، وشُهرتُهم بطيبِ أفعالِهم وخِدمةِ الناس، وثراؤهم مشروعاً، فاتحين للناس قُلوبَهم قبل أبوابِهم، جامعين بين النجاحِ والنجاة، والأملِ والحياة، رابطين ما يُرضي الناسَ برضا الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق