بندقية .................. بقلم : حسين عنون السلطاني // العراق
كالهارب خبأت نفسي مذعورا
أخاف
أن أعرف من أكون
يلاحقني شبح رصاصة
قتلت غزالا شاردا
وأنهت حياة عجوز في البحر
واسطورة اله
تجولت وحيدا عندما كان يموت
في مدن الأشباح
وانا ابحث عن حياة
تركت رأس غزال على حائطي
وعدة صيد
أصابها الصدأ
كما أصابني
متى أراه ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق