أبحث عن موضوع

الأحد، 1 أكتوبر 2017

ق.ق.ج ............ بقلم : منى شكر // العراق

"كان باب غرفة مريم مواربا!
ذعرت حين رأته وخافت
من الذي يفتحه وهي تغلقه دائما بالمفتاح؟
دفعت الباب بهدوء وخلسة لترى يونس يتصفح البوما يجمع صوره ومريم!
وعدها يوما انه احرقه!"

كتبت في "تبا لذكراها"
إن هناك من لا تستطيع نسيانه مهما اختفى من حياتك ورحل.
لصوره وجع وألم، لكن لا مفر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق