أبحث عن موضوع

الأربعاء، 4 أكتوبر 2017

عطشٌ ضرير ...................... بقلم : عباس عبدالامير // العراق




هنا ..
ظلالٌ قاسية
كأنيابها
تنهش لمعان الذهن
في جوف التيه
شرودٌ
بين دهاليز الظنون
شجونٌ تستفيق
أملٌ يحبو نحوك
يا اكبر من مفرداتي
وأجمل من الصبح
متى نقول لبيك ياحسين..؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق