كان لون الورد
بوحا في عينيه..
يمر طيف يده
كلما لمس يدي
ذاك الخمري
في ضحكات السنونو
المهاجرة. إليهِ..
يحاصرني الشوق
مليون وردة
أحمل فيها
خجل الفتيات..
وإحمرار وجنتيّ
كلما قال (احبكِ)
أعادني طفلة
تنتظر حلوى شفتيه..
ترقص على أنغام
خطاهُ..
حين يقترب..
يحمل غيم التمني
وطرقات لم أمرّ بها
يوماً…
ما اجمل ذنوب العاشقين
كلها عطر..
وأنا عمري ثلاثون
غمزةً…
وعشرون قبلة
شفة…
وهو طعم الحب
في لحظة…… .عناق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق