ارتديت الحزن مرتين
تسع وتسعون وواحدة اخرى
لعنة الله على مجاعة العشق
اي القبلات امطرها
وانا اطوف طواف الوداع
حول جرح الوطن غادر الشلب مع ابناء السماء
وانكرتنا اشجار الجوز
وسيدة الشجر مازالت شامخة بلا رؤوس
بلا تخاذل ...
بلا ايدِ.....
لم يبق من نازك..
وحضيري .
.وجواد سليم
الا صدى
شق جداول حانية على دجلة والفرات
استبيحت النساء قبل النخيل
تبت يدا حثالة الوطن وتب...
دع سفينتك تغرق بظل الموج
واملأها بدنان دموع الثكالى
فرب السواد لم يغادر اكتافنا
وعادت من جديد اللات
والعزى
وهبل
الليلة حسان الوادي
في شغل عند نقيب
مقتدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق