هَرمْتُ وَبَانَ عَليَّ الكِبَرْ
ولكنَّني لَمْ أَزَلْ
أَشْتهي المُسْتحيلَ
ولا أسْتطيعُ التّغاضي وغَضَّ البَصَرْ
ومَا زالَ قَلْبي
يُحِبُّكِ رَغْمَ جنونِ السنينِ
وَرَغْمَ الخَطرْ
وَيَرْفُضُ أَنْ يَسْتَجيبَ لظُلْمِ التقاليد
فيما أعَابَ عَلَيْهِ البَشَرْ
ويَشْكو إِلَى اللهِ عاداتِهمْ
ويُجادلُ
فيما أَرادَ القَدَرْ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق