على سِرَّ الوردةِ الأخيرة....
........................................................... من كلِّ مكانْ
.............................................................. كلُّها الجدرانْ
................................................................. في ذات الآنْ
...................................................................................... وعدٌ أزف
تتهافتُ ذكورتُها..
لتفتحَ معاقلَ الحُلم
............................... بريئة
................................. وحيدة
..........
خطيئتها....
..............أنها إعتصرتْ لهفةَ الأسلِ الزبديةِ
نشيدَ
رياضٍ
تحلِّقُ
بضحكةِ العناقِ المكتسي
...................................هالةَ
............................................. عنفوان
............................................................. الأشرعة.....
........................................................................................فَزِعَه
................................................................................... مـً
ــشَــ....
......................ــرّّ
.................................. دَ
...................................................ة
و...خطيئتها....
أنها ............................ قبلَ البذار
أحبَّتْ .......................... المُرِّ المحراث
الفراشة ......................... عُمقَ الحصادِ
................................... النضّاحِ عَرَقَ المِجدار.....
........................................................ وما أحبتها
......................................................... الفراشة
.............................................................................إلا
كرهان.......سحيقةِ العزلة
صخريةِ التَّجمًّر
..................... ونسغٌ قاني الأ
.......................................غـ..
................................................. ــصـ..
.................................................................ـا
......................................................................... نْ .
في أصل الآن
تنامُ الدُّنا على زنودِ السُّلافةِ المجانيةْ
لتسافرّ...
................................................................................. همهماتُ اللوعةْ
على مركبِ البحلقةِ الزئبقيةِ
فأيـ ....
عصفورةُ الرماد....؟؟؟ ...............ــنَ
فقبلَ ميلادِِ الكلمة
لم يكُ للإتظار
........... ريشُ طاووس
وماكان
للزوايا الميتة
................... لسانٌ بلا شطآن
وخطيئتةُ الخطايا
أنَّ الوردةَ ... ذاكرةُ البياضِ ار رمادي /المدنَّس....
(سُلَّمةٌ معلَّقةٌ قي فراغ..)
غبارٌ رمادي / ظلال من العالم العلوي
والمراكب نسيت اغنية الملاح الاشعث الفنارات..
...................................................... جينما
.................................................كان يؤوبُ من مغاراتِ القواقعِ المتواقعةِ
بلا مزماميرَ ارجوانيةِ الأدغال
.........................................هـُ
................................................. ـنـ
...............................................................................ــأ ... تقومُ
.........................................للأمس ...
صلبانُ ...... الرفيفِ الزغابي
.................... على
......................................ضفافِ الأفخاذِ العاريةِ العناقيد....
تنتظرُ من يرسمُ لها
....................... مسارات...
.... للضوءِ في رحلةِ الحسرةِ الأخيرة / تقاطُع
...................................................... ـ هنا ـ
تقومُ المواربةُ صمتاُ مستحياً / تطويني / بلا جناح
........... هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا :
في لُبِّ الهٌنا
لايُسألُ
....... الوَ
............جـ..
..................ـــــه..!!!!
.......... / يمَّحي صوتُ انخماد| طفولي في دوّامةِ الشرودِ الى حلم يقظةٍ أعرج (هنا )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق