من نظم الطبيعة آنت
يا دنيا من الحسن
صان الطهر رونقه
رآيت الشعر
في وجهك الطلق
آعذبه
لم يترك لمثلي
سوى الاجلال
يستحثني في مسراك
شوق لجوج
هل انسى
لن آنسى
لم آنسى
ليلة هي العمر
هي الامال
جفت شفاه
إذ شربنا عصيرها
تجاهلت ما بي
ام جهلت
فآنني تحملت الهوى
علمتني الهوى بالتمني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق