سألت الليل عن عينيك شوقا
فأجابني بصوت
نحيب
سألت عنك النجوم العوالي
فلم أر من
مجيب
رسمت ملامحك في كل حرف
لعلك ترى حرفي
المهيب
افشيت سري للهوى لعل في
الهوى شيئا
عجيب
لادمعي يشفي لي جرحا
ولاعلتي ينفعها
طبيب
فقد طال وصل المنى
هل لعمر الوصل منكم
نصيب
ياايها الحب كن لي معيناً
لنداوي الجراح ونطفي
اللهيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق