عندما اتخذتُ من خيوطِكَ متكأً وملاذا
اعلم اني
اتعثر تارة فيسندني همس شعاع الشوق
لربى الروح عبر اهات وشجن ونواح
استقيم اخرى فيجلدني سوط اثام الصباح المعتم
اتشظى كمرايا فتمر الاحداث قربي مشوهة
اصرخ .
اتيقن ان لا يلملم الجراح فيضمدها الا
مفازات الحنين
اكتأب .
أتنحى جانبا ارقبك انت ضوء قمر
أسرج ضلوعي شمعات . انتظر ان توقدها
السارحات الشائعات
المتلبسات عمق جريرة اخوة يوسف
فارجع كسيرا
متمددا كما شعاعك
فيرتد لي بصري
فاستريح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق