يا مَــن تراءت كالملاك لذي البشر :: أوقدتِ في قلبي سعيراً كالسقر
وجعلتِ روحي كالهشيم المحتضَر
يا نبع أورانوس يا لحــــــــــن الوتر :: يا أنتِ يا مَـــــن تلعبين مع القمر
وتعلمين النجم ما معنــــــــــــــــــــى السهر
أضرَمتِنــــــي إذ ما سواكِ بمنقذي :: ناراً تلظـــــــــت , بالإله تعوذي
كم فيكِ قالوا كم وكم شخصاً هَذي
مالي أراكِ وتلهجــــي القول البذي :: وأراكِ مُقبلةً علـى قلبي الذي
حمل الهوى كالنقش فــــــــــــي قلب الحجر
عشاقكِ القتلــــــــــــى تُعَدٌ مواكباً :: لكننــــــــي أهفو التقرب راغباً
أوَ ما علمتِ علـــــى هواكِ مواظباً
فلعلني أحضــــــى بذاك مراتباً :: علق الهوى في الروح طفلاً صاخباً
سكن الضلوع مواظباً منــــــــــــــــــــذ الصغر
هامت بكِ العُبٌَاد بـــــــل جلٌ الورى :: ولووا عنانهــــــمُ ضِماءً حُسٌَرى
ما ذاق منهم يومــــــه طعم الكرى
وعلى غرامكِ ذا الفؤاد قــد انبرى :: أني لأحسدُ مَن يَراكِ ومَن يَرى
ورد الخدود بنظرةٍ منهـــــــــــــــــــــــــا سَكر
باهلتُ عذالـــــي وهذا منهجي :: مَن هِمتُ فيها السعد منها أرتجي
وسناً تـــــــــراءت كالبهاء الأبلجِ
بركان خـــــــــدكِ باتَ بالمتأججِ :: يا طلعة البدر المنير توهجي
يا لحـــــــــــــــــــــــن قيثاري الذي أحيا الوتر
صرمـــــت بوادي العاديات حبالكم :: والنفس غرثى في وداد جمالكم
قـــد بتٌ أرجو في الغرام سؤالكم
هيا اسألينـي كيف أضحى حالكم :: ظفرَ الذي قــد نال طيب وصالكم
وسواه فــــــــــــــــــــي غير التحسر ما ظفر
وجعلتِ روحي كالهشيم المحتضَر
يا نبع أورانوس يا لحــــــــــن الوتر :: يا أنتِ يا مَـــــن تلعبين مع القمر
وتعلمين النجم ما معنــــــــــــــــــــى السهر
أضرَمتِنــــــي إذ ما سواكِ بمنقذي :: ناراً تلظـــــــــت , بالإله تعوذي
كم فيكِ قالوا كم وكم شخصاً هَذي
مالي أراكِ وتلهجــــي القول البذي :: وأراكِ مُقبلةً علـى قلبي الذي
حمل الهوى كالنقش فــــــــــــي قلب الحجر
عشاقكِ القتلــــــــــــى تُعَدٌ مواكباً :: لكننــــــــي أهفو التقرب راغباً
أوَ ما علمتِ علـــــى هواكِ مواظباً
فلعلني أحضــــــى بذاك مراتباً :: علق الهوى في الروح طفلاً صاخباً
سكن الضلوع مواظباً منــــــــــــــــــــذ الصغر
هامت بكِ العُبٌَاد بـــــــل جلٌ الورى :: ولووا عنانهــــــمُ ضِماءً حُسٌَرى
ما ذاق منهم يومــــــه طعم الكرى
وعلى غرامكِ ذا الفؤاد قــد انبرى :: أني لأحسدُ مَن يَراكِ ومَن يَرى
ورد الخدود بنظرةٍ منهـــــــــــــــــــــــــا سَكر
باهلتُ عذالـــــي وهذا منهجي :: مَن هِمتُ فيها السعد منها أرتجي
وسناً تـــــــــراءت كالبهاء الأبلجِ
بركان خـــــــــدكِ باتَ بالمتأججِ :: يا طلعة البدر المنير توهجي
يا لحـــــــــــــــــــــــن قيثاري الذي أحيا الوتر
صرمـــــت بوادي العاديات حبالكم :: والنفس غرثى في وداد جمالكم
قـــد بتٌ أرجو في الغرام سؤالكم
هيا اسألينـي كيف أضحى حالكم :: ظفرَ الذي قــد نال طيب وصالكم
وسواه فــــــــــــــــــــي غير التحسر ما ظفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق