كثير مااختلي لنفسي
تاركاً لمخيلتي العنان
لتصول في حلبة الذاكرة...
تبحث هنا ..وهناك
تعيد بي...
حيث طفولتي وصباي
يعقبها الظمأ..
الى سحيق الماضي
بكل مايكتنفه من الحزن والفرح
لاعناالزمن وقساوته
والخوف من المجهول
ذي التقلبات اللعينة
حتى تؤلمني وابكي...
وتبتل اشرطة ذكرياتي
حيث لاتصلح للعرض بوقتها....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق