أبحث عن موضوع

الأربعاء، 19 ديسمبر 2018

أسطورة عشقي............................ بقلم : عبد القادر زرنيخ / سورية







عشقتها وعمري وراء الثالثة


أهي بحر أغرقني بأمواج أشواقه أم حورية أرعدتني وكلماتي السخية


وعدتك ألا أتقيد بهواك..وتقيدت


أعشق سجن حبك وإن كنت سجانا


........ أنظر لعينيك كرصيف أرنو بأدراجه جماليات الهوى........


........خبأت بأساطيرك ملاحم عشقك الخالدة.....


......نسجت الهوى وكأنني من أقمار السعادة بكل سعادة أتلو حكاية


.......أنت الحب حولي قد غاصت الرواية.....سأكتب اسمك من البداية.....سمراء أغرقني هواها حتى عادت كل عبرات الكتابة


.......سيدتي أنت روايتي أمام عصر الرواية...وإن عادت قافيتي سترسوا أشرعتي وإن مال الهوى ورائي


......ألقيت أشجاني حتى عادت ملامحك كعصفور أعادني من عصر الكتابة


.....عصرك سيدتي يوم ليست كأيام الولادة


المجد ولد أمامي والحب بين يديك روح السعادة


......هاك الهيام وتلك محبوبتي كرواية زودت البحر بأسرار العشق إذا غرقت أشرعة النهاية


......سيدتي قد أينعت حروفي لعينيك صبابة لاتضاهيها أغنية العصور ولا عبرات الروح أمام الرؤى والعشق قد عاد


...... أنت وحي الكتابة.....سيدتي تبرجي بقصائدي قد قلدتك كل أبجديات الحب ومعانيها.............................


ليس إلاك امرأة أحيت خواطري وإن.ماتت الرواية


.....ألقيت غربتي بهواك كي أعود من جديد...أرسمك لوحة سقطت لوحات الحروف أمامها فلا يعي حبك القصيد


توحدت بعشقك حتى كدت أسطورة من ربيع الأيام...أتلو الشموخ بأقلامي وإن رسمتني الحروف أمام الوراء...............


.......أنت الفصول إذ نادتني الحقول


حبك ثمرة أرعدت كل السطور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق